‏إظهار الرسائل ذات التسميات لم تسمعوا صوته قط Holy_bible_1. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات لم تسمعوا صوته قط Holy_bible_1. إظهار كافة الرسائل
| ]

لم تسمعوا صوته قط
Holy_bible_1
الشبهة
هل سمع الناس صوت الآب ... أم لم يسمعوا صوته قط ؟!
 
مذكور في الكتاب المقدس
بالتحديد في العهد الجديد على لسان يسوع المسيح
انه قال لليهود انهم لم يسمعوا صوت الآب (الله) قط
فنقرأ القصة سوياً



وَالآبُ نَفْسُهُ الَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي. لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ، وَلاَ أَبْصَرْتُمْ هَيْئَتَهُ،


*** لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ ***
سألت بعض أصدقائي النصارى على البالتوك عن هذا الموضوع لم يفهموا قصدي

سوف نعرض عليكم بعض المواقف في العهد الجديد

فيها أناس قد سمعوا صوت الآب بالفعل

وسنعرض عليكم بعض هذه المواقف

 
متى 3:
5وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ إِذَا سَحَابَةٌ نَيِّرَةٌ ظَلَّلَتْهُمْ ، وَصَوْتٌ مِنَ السَّحَابَةِ قَائِلاً: ((هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ. لَهُ اسْمَعُوا)).


1: مرقس
: ((أَنْتَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ)) وَكَانَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ 11.
الصوت يقول إبني الحبيب
إذن فلابد ان يكون هذا هو صوت الآب

لأن المسيح في عقيدة النصارى هو ابن للآب


إذاً فهناك أناس قد سمعوا صوت الآب من قبل !!!فكيف يقول المسيح لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ
في الحقيقة قال لي صديق نصراني

ان مقولة السيد المسيح كانت لليهود فقط

فيقول يسوع المسيح ان اليهود لم يسمعوا صوت الآب
(الله) قط
فهل هذا صحيح ؟؟؟

قمت ببحث سريع في العهد القديم لأرى

هل اليهود فعلاً لم يسمعوا صوت الآب
(الله) قط
أم انهم سمعوا صوته كما سمع بطرس وغيره ؟؟؟
!!!
في الحقيقة قد شدني نص من العهد الجديد

للمكان الذي من المفروض ان ابداً البحث فيه


يوجنا 9:
اللَّهُ، وَأَمَّا هَذَا فَمَا نَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هُوَ)) نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ مُوسَى كَلَّمَهُ 29.
سألت نفسي
هل سمع اليهود صوت الله عندما كلم الله موسى ؟؟؟

وقمت بالبحث فوجدت النصوص التالية
تثنية 4:
. ٍصَوْتا وَلكِنْ لمْ تَرُوا صُورَةً بَل فَكَلمَكُمُ الرَّبُّ مِنْ وَسَطِ النَّارِ وَأَنْتُمْ سَامِعُونَ صَوْتَ كَلام ً12.


إذن فليهود ايضاً قد سمعوا صوته ؟؟!!فكيف يقول المسيح بعد كل هذا


*** لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ ***


الرد


العدد يقول
فانديك
37 وَالآبُ نَفْسُهُ الَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي. لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ وَلاَ أَبْصَرْتُمْ هَيْئَتَهُ
اليسوعيه
37 والآب الذي أرسلني هو شهد لي. أنتم لم تصغوا إلى صوته قط ولا رأيتم وجهه


والعدد انجليزي
Joh 5:37


(KJV) And the Father himself, which hath sent me, hath borne witness of me. Ye have neither heard his voice at any time, nor seen his shape.

وهي ترجمه صحيحه
وترجمه اخري توضح اكثر

(BBE) And the Father himself who sent me has given witness about me. Not one of you has ever given ear to his voice; his form you have not seen.

اي لم تصغوا اليه
وهذا هو المقصود
ليس المشكله سماع او عدم ولكن الطاعه

والكلمه اليوناني تعني


(GNT) καὶ ὁ πέμψας με πατὴρ, αὐτὸς μεμαρτύρηκε περὶ ἐμοῦ. οὔτε φωνὴν αὐτοῦ ἀκηκόατε πώποτε οὔτε εἶδος αὐτοῦ ἑωράκατε,
G191
ἀκούω
akouō
Thayer Definition:
1) to be endowed with the faculty of hearing, not deaf
2) to hear
2b) to attend to, consider what is or has been said
2c) to understand, perceive the sense of what is said
3) to hear something
3a) to perceive by the ear what is announced in one’s presence
3b) to get by hearing learn
3c) a thing comes to one’s ears, to find out, learn
3d) to give ear to a teaching or a teacher
3e) to comprehend, to understand
Part of Speech: verb
A Related Word by Thayer’s/Strong’s Number: a root
Citing in TDNT: 1:216, 34

ويتضح المعني وهو ليس سماع اي صوت ولكن يصغوا ليفهموا ويتعلموا

فالمسيح يوبخهم علي عدم فهم كلمات الاب وعدم الاصغاء اليها وهذا ما قله لهم ارمياء النبي



فَجَلَبَ الرَّبُّ وَفَعَلَ كَمَا تَكَلَّمَ، لأَنَّكُمْ قَدْ أَخْطَأْتُمْ إِلَى الرَّبِّ وَلَمْ تَسْمَعُوا لِصَوْتِهِ، فَحَدَثَ لَكُمْ هذَا الأَمْرُ.


فَقَالَ الرَّبُّ: «عَلَى تَرْكِهِمْ شَرِيعَتِي الَّتِي جَعَلْتُهَا أَمَامَهُمْ، وَلَمْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِي وَلَمْ يَسْلُكُوا بِهَا.

وايضا


وَأَنْتُمْ فَلاَ تَقْطَعُوا عَهْدًا مَعَ سُكَّانِ هذِهِ الأَرْضِ. اهْدِمُوا مَذَابِحَهُمْ. وَلَمْ تَسْمَعُوا لِصَوْتِي. فَمَاذَا عَمِلْتُمْ؟


فَحَمِيَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى إِسْرَائِيلَ وَقَالَ: «مِنْ أَجْلِ أَنَّ هذَا الشَّعْبَ قَدْ تَعَدَّوْا عَهْدِيَ الَّذِي أَوْصَيْتُ بِهِ آبَاءَهُمْ وَلَمْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِي،



وَقُلْتُ لَكُمْ: أَنَا الرَّبُّ إِلهُكُمْ. لاَ تَخَافُوا آلِهَةَ الأَمُورِيِّينَ الَّذِينَ أَنْتُمْ سَاكِنُونَ أَرْضَهُمْ. وَلَمْ تَسْمَعُوا لِصَوْتِي».


وَإِنْ لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَ الرَّبِّ بَلْ عَصَيْتُمْ قَوْلَ الرَّبِّ، تَكُنْ يَدُ الرَّبِّ عَلَيْكُمْ كَمَا عَلَى آبَائِكُمْ.


واياتى اخري كثيره توضح معني السماع بمعني الطاعه


فَكَلَّمَ مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيلَ هكَذَا، وَلكِنْ لَمْ يَسْمَعُوا لِمُوسَى مِنْ صِغَرِ النَّفْسِ، وَمِنَ الْعُبُودِيَّةِ الْقَاسِيَةِ


لكِنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا لِمُوسَى، بَلْ أَبْقَى مِنْهُ أُنَاسٌ إِلَى الصَّبَاحِ، فَتَوَلَّدَ فِيهِ دُودٌ وَأَنْتَنَ. فَسَخَطَ عَلَيْهِمْ مُوسَى.


«لكِنْ إِنْ لَمْ تَسْمَعُوا لِي وَلَمْ تَعْمَلُوا كُلَّ هذِهِ الْوَصَايَا،


«وَإِنْ سَلَكْتُمْ مَعِي بِالْخِلاَفِ، وَلَمْ تَشَاءُوا أَنْ تَسْمَعُوا لِي، أَزِيدُ عَلَيْكُمْ ضَرْبَاتٍ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ حَسَبَ خَطَايَاكُمْ.


إِنَّ جَمِيعَ الرِّجَالِ الَّذِينَ رَأَوْا مَجْدِي وَآيَاتِي الَّتِي عَمِلْتُهَا فِي مِصْرَ وَفِي الْبَرِّيَّةِ، وَجَرَّبُونِي الآنَ عَشَرَ مَرَّاتٍ، وَلَمْ يَسْمَعُوا لِقَوْلِي،


فَكَلَّمْتُكُمْ وَلَمْ تَسْمَعُوا بَلْ عَصَيْتُمْ قَوْلَ الرَّبِّ وَطَغَيْتُمْ، وَصَعِدْتُمْ إِلَى الْجَبَلِ.


كَالشُّعُوبِ الَّذِينَ يُبِيدُهُمُ الرَّبُّ مِنْ أَمَامِكُمْ كَذلِكَ تَبِيدُونَ، لأَجْلِ أَنَّكُمْ لَمْ تَسْمَعُوا لِقَوْلِ الرَّبِّ إِلهِكُمْ.


وَحِينَ أَرْسَلَكُمُ الرَّبُّ مِنْ قَادَشَ بَرْنِيعَ قَائِلاً: اصْعَدُوا امْتَلِكُوا الأَرْضَ الَّتِي أَعْطَيْتُكُمْ، عَصَيْتُمْ قَوْلَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ وَلَمْ تُصَدِّقُوهُ وَلَمْ تَسْمَعُوا لِقَوْلِهِ.


وَاللَّعْنَةُ إِذَا لَمْ تَسْمَعُوا لِوَصَايَا الرَّبِّ إِلهِكُمْ، وَزُغْتُمْ عَنِ الطَّرِيقِ الَّتِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا الْيَوْمَ لِتَذْهَبُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا.


لأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ سَارُوا أَرْبَعِينَ سَنَةً فِي الْقَفْرِ حَتَّى فَنِيَ جَمِيعُ الشَّعْبِ، رِجَالُ الْحَرْبِ الْخَارِجِينَ مِنْ مِصْرَ، الَّذِينَ لَمْ يَسْمَعُوا لِقَوْلِ الرَّبِّ، الَّذِينَ حَلَفَ الرَّبُّ لَهُمْ أَنَّهُ لاَ يُرِيهِمِ الأَرْضَ الَّتِي حَلَفَ الرَّبُّ لآبَائِهِمْ أَنْ يُعْطِيَنَا إِيَّاهَا، الأَرْضَ الَّتِي تَفِيضُ لَبَنًا وَعَسَلاً.


وَلِقُضَاتِهِمْ أَيْضًا لَمْ يَسْمَعُوا، بَلْ زَنَوْا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى وَسَجَدُوا لَهَا. حَادُوا سَرِيعًا عَنِ الطَّرِيقِ الَّتِي سَارَ بِهَا آبَاؤُهُمْ لِسَمْعِ وَصَايَا الرَّبِّ، لَمْ يَفْعَلُوا هكَذَا.


لأَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلهِهِمْ، بَلْ تَجَاوَزُوا عَهْدَهُ وَكُلَّ مَا أَمَرَ بِهِ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ، فَلَمْ يَسْمَعُوا وَلَمْ يَعْمَلُوا.


«وَلكِنَّهُمْ بَغَوْا هُمْ وَآبَاؤُنَا، وَصَلَّبُوا رِقَابَهُمْ وَلَمْ يَسْمَعُوا لِوَصَايَاكَ،


بَلْ تَمَرْمَرُوا فِي خِيَامِهِمْ. لَمْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ الرَّبِّ،


وَمُنْذُ الأَزَلِ لَمْ يَسْمَعُوا وَلَمْ يَصْغَوْا. لَمْ تَرَ عَيْنٌ إِلهًا غَيْرَكَ يَصْنَعُ لِمَنْ يَنْتَظِرُهُ.


وَالآنَ مِنْ أَجْلِ عَمَلِكُمْ هذِهِ الأَعْمَالَ، يَقُولُ الرَّبُّ، وَقَدْ كَلَّمْتُكُمْ مُبَكِّرًا وَمُكَلِّمًا فَلَمْ تَسْمَعُوا، وَدَعَوْتُكُمْ فَلَمْ تُجِيبُوا،

وايات اخري كثيره جدا

وبهذا يوضح ان المسيح الذي هو كلمة الله هو صوت الله الحقيقي وصورة الله الغير منظور

يو 1:18 الله لم يره احد قط.الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر

يو 15:24 لو لم اكن قد عملت بينهم اعمالا لم يعملها احد غيري لم تكن لهم خطية.واما الآن فقد رأوا وابغضوني انا وابي.

1يو 1:1 الذي كان من البدء الذي سمعناه الذي رأيناه بعيوننا الذي شاهدناه ولمسته ايدينا من جهة كلمة الحياة.

فالامر ليس بمعني سماع صوت او عدم سماعه ولكن الاصغاء والاستجابه والايمان والطاعه

ومثال توضيحي هو الاب الذي يوبخ ابنه لعدم سماع الكلام ليس معناه انه لم يسمع صوت ابيه يل لم يطيع وصايا ابيه

ويؤكد هذا الكلام سياق الكلام

5: 37 و الاب نفسه الذي ارسلني يشهد لي لم تسمعوا صوته قط و لا ابصرتم هيئته
5: 38 و ليست لكم كلمته ثابتة فيكم لان الذي ارسله هو لستم انتم تؤمنون به
5: 39 فتشوا الكتب لانكم تظنون ان لكم فيها حياة ابدية و هي التي تشهد لي
5: 40 و لا تريدون ان تاتوا الي لتكون لكم حياة

اي يشرح السيد المسيح في العدد التالي ويقول لم تسمعوا صوته لان كلمته لم تثبت فيهم اي انه يشرح لهم ويقول عم سمعوا سماعا ولكن كلمته لم تثبت فيهم فهم لم يسمعوا كلامه ولم ينفزوها
ولهذا الكتب تحتوي علي كلمة الله وهم يقرؤها ايضا ولكنهم لا يسمعون المكتوب فيها لانهم لو سمعوا لكانوا اتوا واعترفوا بالسيد المسيح ليكون لهم حياه

فهو يوبخهم علي عدم طاعة الاب والايمان بالابن

قد يتطرق البعض ويقول لما ارتبط سماع الصوت بابصار الهيئة
لان الانجيل يقول ان المسيح هو الله الظاهر في الجسد كما قال اشعياء


وَمُنْذُ الأَزَلِ لَمْ يَسْمَعُوا وَلَمْ يَصْغَوْا. لَمْ تَرَ عَيْنٌ إِلهًا غَيْرَكَ يَصْنَعُ لِمَنْ يَنْتَظِرُهُ.

وايضا ما اكده معلمنا بولس الرسول


وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ.

ولهذا ربط الطاعه بالايمان بان المسيح هو الله الظاهر في الجسد



واخيرا تفسير ابونا انطونيوس فكري

الآيات (37،38): "والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي لم تسمعوا صوته قط ولا أبصرتم هيئته. وليست لكم كلمته ثابتة فيكم لأن الذي أرسله هو لستم انتم تؤمنون به."
المسيح هنا ينتقل من شهادة الأعمال له وهي نفس أعمال الآب إلى شهادة الآب نفسه (16:8،18،29). فالآب شهد للإبن يوم العماد ويوم التجلي وبالأنبياء وبروحه الذي يخاطب القلوب ولكنهم لا يريدون أن يسمعوا، وبأعماله التي يعملها. فالآب والإبن يعملوا الأعمال. وبأقواله وتعاليمه، فالآب كلمنا في إبنه. ولاحظ أن أعمال الإبن: [1] كثيرة جداً (لا يسعها كل كتب العالم) [2] عظيمة ومبهرة (ما رأينا مثل هذا قط) [3] جهراً أمام الكل [4] كلها للخير (هو لم يميت أحد) أما أقواله فبهرت الكل. وكان كل هذا ليستعلن الآب. فالآب يشهد للإبن شهادة كامنة في الإبن، لأن الإبن هو كلمة الآب وصوت الآب وصورة الآب، وهذا ندركه بالإيمان، بالعين الروحية التي ترى الله في المسيح والأذن الروحية التي تسمع الله في المسيح "من رآنى فقد رأى الله (الآب). لذلك فاليهود الذين رفضوا المسيح رفضوا صوت الله.
لم تسمعوا صوته= فالمسيح يقول عن نفسه أنه صوت الآب. ولا أبصرتم هيئته= فالمسيح هو هيئة الآب.. فأذانهم الروحية وعيونهم الروحية مغلقة. ومعنى كلام الرب أنتم لم تعرفوني فأنا صورة الآب. ولو عرفوا الآب لعرفوا المسيح والعكس. والآب يشهد للمسيح بفم أنبيائه وأخرهم المعمدان، كلهم تنبأوا عن المسيح، ولو أخلص اليهود فهم ناموسهم لعرفوا المسيح= ليس لكم كلمته ثابتة فيكم= أي النبوات. بل أن أبائهم الذين سمعوا صوت الله على الجبل أيام موسى ورأوا البروق، فهم أطاعوا الله أياماً قليلة لكنهم عادوا وإرتدوا، كلام الله علق بذاكرتهم دون قلوبهم.

وايضا رد واضح من كتاب ردود علي الاسئله


Joh 5:37

Joh_5:37Can God’s voice be heard?

PROBLEM: Jesus declared to the Jews, “You have neither heard His [God’s] voice at any time, nor seen His form.” Yet the voice of God was heard many times in the OT (cf. 1Sa_3:4-14 ), and the Father spoke from heaven three times during Jesus’ earthly ministry ( Mat_3:17; Mat_17:5; Joh_12:28 ).

SOLUTION: There are a number of interpretations of this passage.

Still others believe Jesus is contrasting their state of knowledge with that of the OT prophets who heard God’s voice and saw His form (manifested in theophanies). If so, their inability to understand it was due to the fact that they were “not willing” to respond to God speaking in and through it ( Joh_5:40 ).

Many scholars hold that this refers to their not heeding God’s unique or inner voice speaking to their hearts, since they were not receptive to His Word (cf. 1Co_2:14 ). This fits with the fact that they could search the Scripture ( Joh_5:39 ) and still miss its main message, Christ. In addition, the reference to the Father’s testimony of Him (v. 37 ) may be a reference to the voice from heaven at Jesus’ baptism, which, like the later voice from heaven ( Joh_12:28 ), they dismissed as “thunder” ( Joh_12:29 ).


والمجد لله دائما
...تابع القراءة